top of page
  • Facebook
  • Twitter
  • YouTube
  • Instagram

صوت عفرين

نحن، ابناء عفرين، المالكون الشرعيون لمنطقتنا. كل شجرة زيتون وكل حجر وكل نبع وكل جبل وكل تل يخاطبنا قائلًا: عُد، هنا وطنك

نحن، شعب عفرين، لا نريد الوقوع في مرمى نيران الأطراف المتحاربة . الحياد هو المبدأ الرئيسي لسياستنا الإقليمية المستقبلية. وهذا يعني عدم رغبتنا بالمشاركة في الصراعات بين الأطراف الأخرى في المنطقة. نحن لا نقف ضد أي جهة؛ بل نعمل لأجل عفرين. نريد أن نضع مصيرنا بأيدينا وأن نفعل ذلك لمنح عفرين مستقبل أفضل

ولا نعلق على تصرفات القوى الكبرى واستراتيجياتها الجغرافية ولا نحلل  السياسة الخارجية لدول العربية و الاجنبية، كما يفعل العديد من المعلقين الآخرين. لسنا متورطين في نظريات المؤامرة و علم الغيب.  ولا نهتم بالصراع من أجل الهيمنة في الشرق الأوسط. . بل نحن مهتمون بالحياة اليومية للفقراء

 نحن صوت عفرين، الذي يمثل، من جهة، مصالح السكان الأكراد من عفرين ومن جهة أخرى، صوت يدافع عن سيادة القانون والتنمية الاقتصادية 

لذلك دعونا نشمر عن سواعدنا، ولنفعل ذلك الآن

صوتنا، صوت عفرين، هو مستقبلنا

landscape-tree-nature-forest-grass-branc
1200px-Afrin,Huri.jpg
NebiHuriMausoleum.jpg

مهمتنا

قد حان الوقت لبدء عملية سياسية جديدة من أجل عفرين، وينبغي أن تتشكل بتعاون جميع الجهات الفاعلة: ألمانيا في دورها كوسيط وتركيا والدولة السورية والمعارضة السورية  وصوت عفرين، الذي يمثل، من جهة، مصالح السكان الأكراد من عفرين ومن جهة أخرى، يدافع عن سيادة القانون والتنمية الاقتصادية لجميع السكان المنطقة. لنرجع إلى طاولة المفاوضات، ولكن هذه المرة معنا وليس عنا

Our Mission

 رؤيتنا

Afrin 2030

كيف نخلق فرص عمل؟ كيف ننقذ مئات الآلاف من عفرين من بؤس البطالة؟ كيف نجعلهم سعداء مرة أخرى ولا يعودوا محكومين بالبطالة؟

تتلخص رؤيتنا في إنشاء إطار اقتصادي وأمني سليم لتمكين عودة اللاجئين من الداخل

والخارج. لقد تسببت الحرب في تهجير العديد من الناس، وليس من المؤكد مدى تحمل هؤلاء الناس للمزيد من القهر

كانت عفرين جزءًا من سوريا وستبقى كذلك، وينبغي اعتبارها مشروعًا ديمقراطيًا وتنمويًا مثاليًا لسورية بأكملها

يجب أن نبذل كل ما في وسعنا لشن حملة كبرى ضد البطالة بحيث لا نكون مفعمين بالأمل فحسب، بل بإيمان قوي بمستقبل المنطقة! وإيجاد العمل يعني تحقيق الثقة. ونحتاج لكليهما: العمل والثقة! الهدف النهائي هو تحقيق العدالة الاجتماعية داخل المجتمع وتوفير أكبر قدر ممكن من الأمن لسكانه. بالنسبة لنا، فإن إقامة السلام والحرية والأمن والعدالة ليس مجرد تعبير من المنبر السياسي. يجب أن تكون ملموسة. الأمر يتعلق أيضًا بالتعليم والتدريب, لأنهم يضعون الأساس للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، نعم: من أجل التقدم

Unsere Version

ادعم حملتنا وساعدنا في تلبية مطالب سكان المنطقة بالحياة الآمنة والكريمة بدون عنف وتمييز وفقر

عززوا صوتنا وادعموا حملتنا 

bottom of page